السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الحمد لله رب العالمين الحد لله الذي منا علينا بنبينا محمد عليه الصلاة وأتم التسليم
يا
ربنا لك الحمد أن جعلتنا من خير أمة أخرجت للناس وأصلي وأسلم على سيدي
وحبيبي وقدوتي وإمامي محمد وعلى اله الأطهار وعلى صحابته الأبرار وعلى من
تبعهم ما دام الليل والنهار
أيها المحب...
إن حب رسول الله صلى الله عليه وسلم من كمال إيمانك ومن أعظم قرباتك..
فلا يكمل إيمانك ما لم يكن حب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم من حبك لأهلك ومالك ونفسك والناس أجمعين...
لكن السؤال:
لماذا هذا الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
لماذا؟
نحبه
لأن الله سبحانه يقول:
فَالَّذِينَ
آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ
أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الأعراف : 157]
يقول ابن كثير رحمه الله في تفسيره:
أي عظموه ووقروه واتبعوا القران والوحي الذي جاء به مبلغاً إلى الناس أولئك هم المفلحون في الدنيا و والآخرة.
نحبه
لأنه منة الله علينا ونعمته العظمى لنا.
لَقَدْ
مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ
أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُّبِينٍ [آل عمران : 164]
نحبه
لأنه رحمة من الله للخلائق أجمعين...
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ [الأنبياء : 107]
نحبه
لأن الناس كانوا على شفا حفرة من النار فأنقذهم منها
وَكُنتُمْ
عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ
يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [آل عمران : 103]
نحبه
لأنه أخرجنا من الظلمات إلى النور...
من ظلمات الكفر والضلال إلى نور الإيمان والهداية .
فهو السراج المنير.
وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً [الأحزاب : 46]
فكان سبباً لهداية الناس.
قال صلى الله عليه وسلم
(ألم تكونوا ضلالاً فهداكم الله بي)
البخاري ومسلم عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه
نحبه
لأننا رأيناه كيف عرضت عليه الدنيا بذهبها وملكها فأباها وأختار العبودية لله والزهد فيها
نحبه
لأنه ما أراد ملكاً ولاطمع في منصب ولا تشوق لزعامة ولا سعى لسلطة لكنه كان يطمع في أن يخرج الناس من النار ويدخلهم الجنة..
قال صلى الله عليه وسلم
((مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد ناراً فجعل الجنادب والفراش يقعن فيها وهو يذبهن عنها وأنا اخذ حجزكم عن النار وأنتم تفلتون من يدي))
قال النووي في شرح صحيح مسلم
( شبه صلى الله عليه وسلم تساقط
الجاهلين و المخالفين بمعاصيهم
وشهواتهم في نار الآخرة وحرصهم
على الوقوع فيها مع منعهم إياهم
بتساقط الفراش في نار الدنيا
لهواه وضعف تمييزه))
فرسول الله صلى الله عليه وسلم حريص على كل واحد منا أن يأخذ بيده إلى الجنة ونحن نترك تلك اليد الطاهرة الشريفة لنلقي بأنفسنا في النار.
نحبه
لأنه كان يحبنا ويشتاق إلينا..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(وددتُ أنَا قد رأينا إخواننا)
قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله؟
قال : ( أنتم أصحابي وإخواننا الذين يأتومن بعدى )
مسلم
نحبه
لأنه أولى بنا من أنفسنا:
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ
وهوا القائل صلى الله عليه وسلم
( ما من مؤمن إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة)
البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه
نحبه
لأنه كان يهلك نفسه لنجاة الناس حتى قال الله سبحانه وتعالى له :
فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً [الكهف : 6]
نحبه
لأنه خاف أن يصيب أمته العذاب و الهلاك فتضرع باكياً من أجلها
أنظر هذا المشهد :
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم قول الله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام
رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [إبراهيم : 36]
وقول الله تعالى على لسان عيسى عليه السلام:
إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [المائدة : 118]
فرفع يديه وقال (اللهم أمتي أمتي) وبكى فقال الله عز وجل:
((يا جبريل اذهب إلى محمد – وربك أعلم – فسله ما يبكيه؟ ))
فاتاه جبريل عليه السلام فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال – وهو أعلم – فقال الله تعالى)
((يا جبريل اذهب إلى محمد فقل : إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك))
رواه مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.
نحبه
لأن الله سبحانه أكرم هذه الأمة بسببه ومن أجله.
فالله عز وجل ((إذا
أراد رحمة أمة قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطاً وسلفاً بين يديها وإذا
أردا هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو حي ينظر فأقر عينه بهلاكها حين
كذبوه وعصوا أمره))
رواه مسلم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
نحبه
لأنه لم ينسانا يوم القيامة بل أعد العدة لذالك.
فقال صلى الله عليه وسلم
((لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل نبي دعوته وإني خبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة فهي نائلة إن شاء الله من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئاً))
البخاري ومسلم عن أبي هريرة
نحبه
لأنه سيكون السبب في رفع الشدائد والكرب يوم القيامة بل هو صلى الله عليه وسلم من سيرحم الله الخلائق من أجله بشفاعته يوم يحشر الناس فيموجون
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ [عبس : 37]
حتى يقول كل نبي من الأنبياء : نفسي نفسي.
والخلائق تسرع من نبي لأخر يرجون منه أن يشفع لهم عند ربه يوم الغضب الله سبحانه غضباً لم يغضب قبله مثله ولا يغضب بعده مثله ....
فلا يقول كل نبي إلا : لست لها....
عندها يقول حبيب رب العالمين (أنا لها)
فيسجد لله ويحمده ويثني عليه حتى يقول المولى سبحانه وتعالى
(يا محمد ارفع رأسك وسل تعطه واشفع تشفع فيقول يا رب أمتي أمتي)
متفق عليه
فيشفع صلى الله عليه وسلم للخلائق بفضل الله و رحمته وهذا هوا المقام المحمود
نحبه
لأننا رأيناه وقد أثر الحصير في جنبه وهو يقول:
((ما لي وللدنيا وما أنا والدنيا إلا ****ب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها....))
الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه وقال : حديث صحيح.
الحمد لله رب العالمين الحد لله الذي منا علينا بنبينا محمد عليه الصلاة وأتم التسليم
يا
ربنا لك الحمد أن جعلتنا من خير أمة أخرجت للناس وأصلي وأسلم على سيدي
وحبيبي وقدوتي وإمامي محمد وعلى اله الأطهار وعلى صحابته الأبرار وعلى من
تبعهم ما دام الليل والنهار
أيها المحب...
إن حب رسول الله صلى الله عليه وسلم من كمال إيمانك ومن أعظم قرباتك..
فلا يكمل إيمانك ما لم يكن حب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم من حبك لأهلك ومالك ونفسك والناس أجمعين...
لكن السؤال:
لماذا هذا الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
لماذا؟
نحبه
لأن الله سبحانه يقول:
فَالَّذِينَ
آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ
أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الأعراف : 157]
يقول ابن كثير رحمه الله في تفسيره:
أي عظموه ووقروه واتبعوا القران والوحي الذي جاء به مبلغاً إلى الناس أولئك هم المفلحون في الدنيا و والآخرة.
نحبه
لأنه منة الله علينا ونعمته العظمى لنا.
لَقَدْ
مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ
أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُّبِينٍ [آل عمران : 164]
نحبه
لأنه رحمة من الله للخلائق أجمعين...
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ [الأنبياء : 107]
نحبه
لأن الناس كانوا على شفا حفرة من النار فأنقذهم منها
وَكُنتُمْ
عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ
يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [آل عمران : 103]
نحبه
لأنه أخرجنا من الظلمات إلى النور...
من ظلمات الكفر والضلال إلى نور الإيمان والهداية .
فهو السراج المنير.
وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً [الأحزاب : 46]
فكان سبباً لهداية الناس.
قال صلى الله عليه وسلم
(ألم تكونوا ضلالاً فهداكم الله بي)
البخاري ومسلم عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه
نحبه
لأننا رأيناه كيف عرضت عليه الدنيا بذهبها وملكها فأباها وأختار العبودية لله والزهد فيها
نحبه
لأنه ما أراد ملكاً ولاطمع في منصب ولا تشوق لزعامة ولا سعى لسلطة لكنه كان يطمع في أن يخرج الناس من النار ويدخلهم الجنة..
قال صلى الله عليه وسلم
((مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد ناراً فجعل الجنادب والفراش يقعن فيها وهو يذبهن عنها وأنا اخذ حجزكم عن النار وأنتم تفلتون من يدي))
قال النووي في شرح صحيح مسلم
( شبه صلى الله عليه وسلم تساقط
الجاهلين و المخالفين بمعاصيهم
وشهواتهم في نار الآخرة وحرصهم
على الوقوع فيها مع منعهم إياهم
بتساقط الفراش في نار الدنيا
لهواه وضعف تمييزه))
فرسول الله صلى الله عليه وسلم حريص على كل واحد منا أن يأخذ بيده إلى الجنة ونحن نترك تلك اليد الطاهرة الشريفة لنلقي بأنفسنا في النار.
نحبه
لأنه كان يحبنا ويشتاق إلينا..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(وددتُ أنَا قد رأينا إخواننا)
قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله؟
قال : ( أنتم أصحابي وإخواننا الذين يأتومن بعدى )
مسلم
نحبه
لأنه أولى بنا من أنفسنا:
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ
وهوا القائل صلى الله عليه وسلم
( ما من مؤمن إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة)
البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه
نحبه
لأنه كان يهلك نفسه لنجاة الناس حتى قال الله سبحانه وتعالى له :
فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً [الكهف : 6]
نحبه
لأنه خاف أن يصيب أمته العذاب و الهلاك فتضرع باكياً من أجلها
أنظر هذا المشهد :
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم قول الله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام
رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [إبراهيم : 36]
وقول الله تعالى على لسان عيسى عليه السلام:
إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [المائدة : 118]
فرفع يديه وقال (اللهم أمتي أمتي) وبكى فقال الله عز وجل:
((يا جبريل اذهب إلى محمد – وربك أعلم – فسله ما يبكيه؟ ))
فاتاه جبريل عليه السلام فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال – وهو أعلم – فقال الله تعالى)
((يا جبريل اذهب إلى محمد فقل : إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك))
رواه مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.
نحبه
لأن الله سبحانه أكرم هذه الأمة بسببه ومن أجله.
فالله عز وجل ((إذا
أراد رحمة أمة قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطاً وسلفاً بين يديها وإذا
أردا هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو حي ينظر فأقر عينه بهلاكها حين
كذبوه وعصوا أمره))
رواه مسلم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
نحبه
لأنه لم ينسانا يوم القيامة بل أعد العدة لذالك.
فقال صلى الله عليه وسلم
((لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل نبي دعوته وإني خبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة فهي نائلة إن شاء الله من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئاً))
البخاري ومسلم عن أبي هريرة
نحبه
لأنه سيكون السبب في رفع الشدائد والكرب يوم القيامة بل هو صلى الله عليه وسلم من سيرحم الله الخلائق من أجله بشفاعته يوم يحشر الناس فيموجون
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ [عبس : 37]
حتى يقول كل نبي من الأنبياء : نفسي نفسي.
والخلائق تسرع من نبي لأخر يرجون منه أن يشفع لهم عند ربه يوم الغضب الله سبحانه غضباً لم يغضب قبله مثله ولا يغضب بعده مثله ....
فلا يقول كل نبي إلا : لست لها....
عندها يقول حبيب رب العالمين (أنا لها)
فيسجد لله ويحمده ويثني عليه حتى يقول المولى سبحانه وتعالى
(يا محمد ارفع رأسك وسل تعطه واشفع تشفع فيقول يا رب أمتي أمتي)
متفق عليه
فيشفع صلى الله عليه وسلم للخلائق بفضل الله و رحمته وهذا هوا المقام المحمود
نحبه
لأننا رأيناه وقد أثر الحصير في جنبه وهو يقول:
((ما لي وللدنيا وما أنا والدنيا إلا ****ب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها....))
الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه وقال : حديث صحيح.
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:42 pm من طرف أم عزة
» احلى ابتسامه
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:36 pm من طرف أم عزة
» احلى ابتسامه
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:33 pm من طرف أم عزة
» مازلت اصمت
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:26 pm من طرف أم عزة
» هدية الصباح
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:20 pm من طرف أم عزة
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:01 pm من طرف أم عزة
» تحدث باللغه الانجليزيه بسهوله...
الإثنين نوفمبر 09, 2015 4:53 pm من طرف Abdurahimborgo
» إساءه في حق رابطة طلاب الصليحاب بجامعة النيلين من قبل الاتحاد
الثلاثاء يوليو 14, 2015 4:03 pm من طرف Abdurahimborgo
» المحافظه على تراث الصليحاب من الضياع
الأربعاء فبراير 25, 2015 11:27 pm من طرف الصادق مجمود