سلاطين سلطنة فور
بدأ تاريخ دارفور المدون في القرن الرابع عشر الميلادي , عند بداية
انتقال السلطة من سلالة ( الداجو ) إلى سلالة ( التنجر ) , التي عاصرت
دخول الإسلام في منطقة غرب السودان –دارفور - .
أحمد المعقور هو أول سلطان من سلالة التنجر حكم دارفور , وتحت حكمه توحدت
السلطنة وشملت أجزاء واسعة من دارفور , وأبنه السلطان ( دالي) الذي يعتبر من أميز
السلاطين عصره , من أم فوراوية من سلالة (كيرا ) ، قسم السلطنة إلى مناطق أو
محافظات ووضع أسس نظام السلطنة , وقوانين ولوائح مستمدة من القرآن – الشريعة –
دون في كتاب مشهور اسمه ( كتاب دالي ) أجتهد في تدوينه حتى أصبح من أميز المراجع في
عصره ويعتبر من أبرز مؤسسي السلطنة .
السلطان سليمان (صلونج ) أو سليمان الأحمر أو العربي الذي امتدت فترة حكمه من عام
( 1596- 1637م ) أحد أحفاد سلطان دالي العظيم , ويعتبر من المجاهدين الأقوياء في الإسلام
له دور قوي في ترسيخ مبادئ الدين الإسلامي في مملكة الفور , وهو مؤسس سلالة
(كيرا ) الحاكمة في دارفور , كان محارباً شجاعاَ ومتديناَ وتقياَ .
السلطان أحمد بكر , أحد أحفاد سلطان سليمان (صلونج ) الذي حكم دارفور من فترة (1682-
1722م) أول من جعل الإسلام دين المملكة الرسمية , وشجع الهجرة إلى مملكته بمعونة سلطنة وداى الاسلاميه بحفظة القرءان بحكم صلة الجوار ووحدة الدعوه وتوافدت إليها
جماعات كثيرة من الممالك المجاورة وخاصة مملكة ( البرنو ), و(باقرما )
كما امتدت نفوذه شرقاً حتى مدينة أتبرة ( عطبرة) في حدود النيل, وازدهرت المملكة
في عهده سياسياً وانتعشت اقتصادياً , إلا أن صراع أبنائه حول عرش المملكة بعد
موته أدى إلى إضعاف المملكة ، وأشعل حروب أهلية في داخل المملكة , وصرا عات
إقليمية مع ممالك المجاورة وخاصة سلطنة سنار في الشرق ووداي في الغرب, إزاء
هذا الوضع المتأزم نتجت انقسامات في دارفور واستمر الحال حتى عام 1200ه الموافق
1785م وبتالي فقدت المملكة نفوذها وزعامتها الإقليمية .
السلطان محمد تيراب بن أحمد بكر , يعتبر من أكفأ سلاطين عصره , هو الذي أعاد
للمملكة نفوذها وزعامتها في المنطقة بعد عصر حروب الأهلية , قاد السلطان
تيراب عدة حملات عسكرية ناجحة إلى مناطق المتمردة ,في أحدى هذه الحملات
هزم جيش سلطنة سنار ( الفونج ) وأرغمهم على التقهقر شرق النيل , وعسكر هو
وجنوده في أمدرمان لعدة شهور , كان يفكر في طريقة أو خطة يعبر بها النيل
إلى الضفة الشرقية لملاحقة جيش سنار , لكن عاجله المنية , وتضاربت الروايات
عن أسباب وفاته , وأرجح أنه مات مسموماَ , ذلك عندما سخط القادة والجنود
من طول الانتظار في امدرمان خططوا وتخلصوا منه عن طريق إحدى زوجاته .
خلف السلطان محمد تيراب شقيقه عبد الرحمن , الملقب بعبد الرحمن الرشيد
بدلاَ من ابنه, حسب نظام انتقال العرش من الملك إلى الابن الأكبر ,على الأرجح
حكم عبد الرحمن الرشيد من عام ( 1785-1801 م ) عاصر حملة نابليون على
مصر في عام 1799م , وكتب مهنئاَ ومباركاَ نابليون انتصاره على المماليك في
مصر , ورد عليه نابليون , طالباً السلطان إرفاق ألفين فرد من الشباب الأقوياء فوق
ستة عشر عام في قافلة إلى مصر ليستعبدهم , والجدير بالذكر أن السلطان عبد
الرحمن الرشيد هو الذي نقل عاصمة مملكة دارفور من منطقة (كوبى ) إلى الفاشر
في عام 1791م وظلت عاصمة إقليم دارفور حتى اليوم .
السلطان محمد( كورا ) أو محمد الفضل , حكم بعد وفاة والده السلطان عبد الرحمن
الرشيد , حتى عام 1838م , عاصر محن وكوارث في عصره, أجتاح محمد على باشا وسط
وشرق السودان وسقطت سلطنة الفونج في يد الأتراك , وهزمت حملة السلطان
التي بعثها إلى كردفان لمجابهة الأتراك في بارا عام 1821م , وفي دارفور تصدى
السلطان لتمرد عرب ( الرزيقات ) , الذين أعلنوا العصيان في جنوب دارفور , وفقدت
المملكة إقليم كردفان الذي كان تحت سيطرة حكام دارفور حتى عام 1821م .
السلطان محمد الحسن بن محمد الفضل ( 1838- 1873م) يقال أنه كان متديناُ لحد
الصوفية وقليل العطاء , فقد بصره في عام 1856م , وقامت شقيقته زمزم ( ايري باسيس)
بإدارة أمور السلطنة مع معاونيه , لا شك أن السلطان محمد الحسن ورث عرشاً مثقل
بالمتاعب , من تمرد عرب الرزيقات وتهديد مباشر من الأتراك الذين اجتاحوا السودان .
في بداية عام 1856م وصل الزبير رحمة منصور , المعروف في تاريخ السودان
(بالزبير باشا ) , إلى منطقة دارفور قادماَ من بحر الغزال في جنوبي السودان .
ولد الزبير رحمة منصور في( جيلي) شمالي الخرطوم العاصمة في عام 1830م
من الجعليين فرع (جميعاب ) بدأ تاجراً للرقيق في السودان منتصف قرن التاسع عشر
كون فرقة مسلحة من مرتزقة الأتراك والمصريين وهيمن على منطقة بحر الغزال
التي تربطها علاقات تجارية مع سلطنة دارفور وبدأت قواته تهاجم مناطق في شرق
وجنوب دارفور بحثاً عن الرقيق وسن الفيل وريش النعام , وقطع صلة دارفور ببحر
الغزال , مما أغضب هذا التصرف السلطان إبراهيم - الملقب بإبراهيم (قرض ) بن
سلطان محمد الحسن المتوفى عام 1873م , ودخل السلطان مع قوات الزبير رحمة
في عدة معارك وآخرها كانت بقيادة الزبير نفسه في قرية( منواشى ) جنوب الفاشر
حيث قتل السلطان إبراهيم في معركة غير متكافئة الأطراف في أغسطس من عام
1874م , وحاول عمه حسب الله أن يحافظ على بقايا السلطة في دارفور ’ ولكن ألقى
القبض عليه في عام 1875م بواسطة القوات التركية , وأبعد هو وأسرته إلى مصر
وبذا أوقف تسلسل سلطة سلالة( كيرا ) في دارفور .
السلطان على دينار ( 1898- 1916م ) احد أفاد السلطان محمد الفضل ,أعاد تأسيس
السلطنة في دارفور , بعد سقوط المهدية في أم درمان , واعترف به النظام الإنجليزي
المصري في الخرطوم كسلطان لسلطنة دارفور المستقلة, مقابل إتاوة سنوية مقدارها
(500 ) جنية إنجليزي , وعاشت سلطنة دارفور تحت إدارة سلطان علي دينار حتى
الحرب العالمية الأولى , حيث أعلن السلطان تحالفه مع الدولة العثمانية المسلمة
ضد الإنجليز, حرك الإنجليز حملة عسكرية بعتاد وأسلحة حديثة وثقيلة الى دارفور
وقضوا على عرش سلالة ( كيرا ) الذي استمر قرابة أربعة قرون .
تسلسل تاريخي لسلالة (كيرا ) الحاكمة :
1. سلطان احمد المعقور في القرن الرابع عشر – من سلالة تنجر
2. سلطان دالي- (1596- 1637 م)
3. سلطان كورو - .
4. سلطان تنسيم – .
5. سلطان سليمان (صلونج ) (1660 – 1680م ) من سلالة كيرا
6. سلطان موسى (------)
7. سلطان أحمد بكر (1682 - 1722م )
8. سلطان محمد رارو- (------- 1730 )
9. سلطان عمر لل (-- 1752 م )
10. سلطان أبو القاسم (--------- )
11. سلطان محمد تيراب –( --- 1785م )
12. سلطان عبد الرحمن الرشيد ( 1785- 1801م )
13. سلطان محمد الفضل ( 1801- 1838م )
14. سلطان محمد الحسن ( 1838- 1873م )
15. سلطان إبراهيم قرض (1873- 1874م )
16. انقطع التسلسل لمدة ربع قرن –
17. سلطان على دينار ( 1898- 1916م
اى اضافه او تعديل يمكن يا اعضاء لان المطلوب هو معرفة الصحيح ودى تاري وليس فلسفة كلام
بدأ تاريخ دارفور المدون في القرن الرابع عشر الميلادي , عند بداية
انتقال السلطة من سلالة ( الداجو ) إلى سلالة ( التنجر ) , التي عاصرت
دخول الإسلام في منطقة غرب السودان –دارفور - .
أحمد المعقور هو أول سلطان من سلالة التنجر حكم دارفور , وتحت حكمه توحدت
السلطنة وشملت أجزاء واسعة من دارفور , وأبنه السلطان ( دالي) الذي يعتبر من أميز
السلاطين عصره , من أم فوراوية من سلالة (كيرا ) ، قسم السلطنة إلى مناطق أو
محافظات ووضع أسس نظام السلطنة , وقوانين ولوائح مستمدة من القرآن – الشريعة –
دون في كتاب مشهور اسمه ( كتاب دالي ) أجتهد في تدوينه حتى أصبح من أميز المراجع في
عصره ويعتبر من أبرز مؤسسي السلطنة .
السلطان سليمان (صلونج ) أو سليمان الأحمر أو العربي الذي امتدت فترة حكمه من عام
( 1596- 1637م ) أحد أحفاد سلطان دالي العظيم , ويعتبر من المجاهدين الأقوياء في الإسلام
له دور قوي في ترسيخ مبادئ الدين الإسلامي في مملكة الفور , وهو مؤسس سلالة
(كيرا ) الحاكمة في دارفور , كان محارباً شجاعاَ ومتديناَ وتقياَ .
السلطان أحمد بكر , أحد أحفاد سلطان سليمان (صلونج ) الذي حكم دارفور من فترة (1682-
1722م) أول من جعل الإسلام دين المملكة الرسمية , وشجع الهجرة إلى مملكته بمعونة سلطنة وداى الاسلاميه بحفظة القرءان بحكم صلة الجوار ووحدة الدعوه وتوافدت إليها
جماعات كثيرة من الممالك المجاورة وخاصة مملكة ( البرنو ), و(باقرما )
كما امتدت نفوذه شرقاً حتى مدينة أتبرة ( عطبرة) في حدود النيل, وازدهرت المملكة
في عهده سياسياً وانتعشت اقتصادياً , إلا أن صراع أبنائه حول عرش المملكة بعد
موته أدى إلى إضعاف المملكة ، وأشعل حروب أهلية في داخل المملكة , وصرا عات
إقليمية مع ممالك المجاورة وخاصة سلطنة سنار في الشرق ووداي في الغرب, إزاء
هذا الوضع المتأزم نتجت انقسامات في دارفور واستمر الحال حتى عام 1200ه الموافق
1785م وبتالي فقدت المملكة نفوذها وزعامتها الإقليمية .
السلطان محمد تيراب بن أحمد بكر , يعتبر من أكفأ سلاطين عصره , هو الذي أعاد
للمملكة نفوذها وزعامتها في المنطقة بعد عصر حروب الأهلية , قاد السلطان
تيراب عدة حملات عسكرية ناجحة إلى مناطق المتمردة ,في أحدى هذه الحملات
هزم جيش سلطنة سنار ( الفونج ) وأرغمهم على التقهقر شرق النيل , وعسكر هو
وجنوده في أمدرمان لعدة شهور , كان يفكر في طريقة أو خطة يعبر بها النيل
إلى الضفة الشرقية لملاحقة جيش سنار , لكن عاجله المنية , وتضاربت الروايات
عن أسباب وفاته , وأرجح أنه مات مسموماَ , ذلك عندما سخط القادة والجنود
من طول الانتظار في امدرمان خططوا وتخلصوا منه عن طريق إحدى زوجاته .
خلف السلطان محمد تيراب شقيقه عبد الرحمن , الملقب بعبد الرحمن الرشيد
بدلاَ من ابنه, حسب نظام انتقال العرش من الملك إلى الابن الأكبر ,على الأرجح
حكم عبد الرحمن الرشيد من عام ( 1785-1801 م ) عاصر حملة نابليون على
مصر في عام 1799م , وكتب مهنئاَ ومباركاَ نابليون انتصاره على المماليك في
مصر , ورد عليه نابليون , طالباً السلطان إرفاق ألفين فرد من الشباب الأقوياء فوق
ستة عشر عام في قافلة إلى مصر ليستعبدهم , والجدير بالذكر أن السلطان عبد
الرحمن الرشيد هو الذي نقل عاصمة مملكة دارفور من منطقة (كوبى ) إلى الفاشر
في عام 1791م وظلت عاصمة إقليم دارفور حتى اليوم .
السلطان محمد( كورا ) أو محمد الفضل , حكم بعد وفاة والده السلطان عبد الرحمن
الرشيد , حتى عام 1838م , عاصر محن وكوارث في عصره, أجتاح محمد على باشا وسط
وشرق السودان وسقطت سلطنة الفونج في يد الأتراك , وهزمت حملة السلطان
التي بعثها إلى كردفان لمجابهة الأتراك في بارا عام 1821م , وفي دارفور تصدى
السلطان لتمرد عرب ( الرزيقات ) , الذين أعلنوا العصيان في جنوب دارفور , وفقدت
المملكة إقليم كردفان الذي كان تحت سيطرة حكام دارفور حتى عام 1821م .
السلطان محمد الحسن بن محمد الفضل ( 1838- 1873م) يقال أنه كان متديناُ لحد
الصوفية وقليل العطاء , فقد بصره في عام 1856م , وقامت شقيقته زمزم ( ايري باسيس)
بإدارة أمور السلطنة مع معاونيه , لا شك أن السلطان محمد الحسن ورث عرشاً مثقل
بالمتاعب , من تمرد عرب الرزيقات وتهديد مباشر من الأتراك الذين اجتاحوا السودان .
في بداية عام 1856م وصل الزبير رحمة منصور , المعروف في تاريخ السودان
(بالزبير باشا ) , إلى منطقة دارفور قادماَ من بحر الغزال في جنوبي السودان .
ولد الزبير رحمة منصور في( جيلي) شمالي الخرطوم العاصمة في عام 1830م
من الجعليين فرع (جميعاب ) بدأ تاجراً للرقيق في السودان منتصف قرن التاسع عشر
كون فرقة مسلحة من مرتزقة الأتراك والمصريين وهيمن على منطقة بحر الغزال
التي تربطها علاقات تجارية مع سلطنة دارفور وبدأت قواته تهاجم مناطق في شرق
وجنوب دارفور بحثاً عن الرقيق وسن الفيل وريش النعام , وقطع صلة دارفور ببحر
الغزال , مما أغضب هذا التصرف السلطان إبراهيم - الملقب بإبراهيم (قرض ) بن
سلطان محمد الحسن المتوفى عام 1873م , ودخل السلطان مع قوات الزبير رحمة
في عدة معارك وآخرها كانت بقيادة الزبير نفسه في قرية( منواشى ) جنوب الفاشر
حيث قتل السلطان إبراهيم في معركة غير متكافئة الأطراف في أغسطس من عام
1874م , وحاول عمه حسب الله أن يحافظ على بقايا السلطة في دارفور ’ ولكن ألقى
القبض عليه في عام 1875م بواسطة القوات التركية , وأبعد هو وأسرته إلى مصر
وبذا أوقف تسلسل سلطة سلالة( كيرا ) في دارفور .
السلطان على دينار ( 1898- 1916م ) احد أفاد السلطان محمد الفضل ,أعاد تأسيس
السلطنة في دارفور , بعد سقوط المهدية في أم درمان , واعترف به النظام الإنجليزي
المصري في الخرطوم كسلطان لسلطنة دارفور المستقلة, مقابل إتاوة سنوية مقدارها
(500 ) جنية إنجليزي , وعاشت سلطنة دارفور تحت إدارة سلطان علي دينار حتى
الحرب العالمية الأولى , حيث أعلن السلطان تحالفه مع الدولة العثمانية المسلمة
ضد الإنجليز, حرك الإنجليز حملة عسكرية بعتاد وأسلحة حديثة وثقيلة الى دارفور
وقضوا على عرش سلالة ( كيرا ) الذي استمر قرابة أربعة قرون .
تسلسل تاريخي لسلالة (كيرا ) الحاكمة :
1. سلطان احمد المعقور في القرن الرابع عشر – من سلالة تنجر
2. سلطان دالي- (1596- 1637 م)
3. سلطان كورو - .
4. سلطان تنسيم – .
5. سلطان سليمان (صلونج ) (1660 – 1680م ) من سلالة كيرا
6. سلطان موسى (------)
7. سلطان أحمد بكر (1682 - 1722م )
8. سلطان محمد رارو- (------- 1730 )
9. سلطان عمر لل (-- 1752 م )
10. سلطان أبو القاسم (--------- )
11. سلطان محمد تيراب –( --- 1785م )
12. سلطان عبد الرحمن الرشيد ( 1785- 1801م )
13. سلطان محمد الفضل ( 1801- 1838م )
14. سلطان محمد الحسن ( 1838- 1873م )
15. سلطان إبراهيم قرض (1873- 1874م )
16. انقطع التسلسل لمدة ربع قرن –
17. سلطان على دينار ( 1898- 1916م
اى اضافه او تعديل يمكن يا اعضاء لان المطلوب هو معرفة الصحيح ودى تاري وليس فلسفة كلام
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:42 pm من طرف أم عزة
» احلى ابتسامه
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:36 pm من طرف أم عزة
» احلى ابتسامه
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:33 pm من طرف أم عزة
» مازلت اصمت
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:26 pm من طرف أم عزة
» هدية الصباح
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:20 pm من طرف أم عزة
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الثلاثاء أكتوبر 11, 2016 12:01 pm من طرف أم عزة
» تحدث باللغه الانجليزيه بسهوله...
الإثنين نوفمبر 09, 2015 4:53 pm من طرف Abdurahimborgo
» إساءه في حق رابطة طلاب الصليحاب بجامعة النيلين من قبل الاتحاد
الثلاثاء يوليو 14, 2015 4:03 pm من طرف Abdurahimborgo
» المحافظه على تراث الصليحاب من الضياع
الأربعاء فبراير 25, 2015 11:27 pm من طرف الصادق مجمود